Nour bibicha
عضو جديد
- إنضم
- 14 نوفمبر 2017
- المشاركات
- 40
- هواياتك
-
الكتابة السباحة و اعشق الغناء
فلنغير من روتين القصة هذه المرة ستدور الاحداث في حصة الانجليزية... في البرنامج السنوي للانجليزية هناك ما يثمحور حول المحافظة على البئة و رسكلة المخلفات الخ... لذلك و في تحضير اسبوعين تنظيما لحدث تأجل كلما تقرر فعله.. تمثل الحدث في غرس شجيرات في باحة خلفية بالثانوية لكن الطقس لم يكن حليفا للتلاميذ و باحد الايام في حصة الإنجليزية تفاوض التلامذة مع استاذة الانجليزية ليتجهوا الى تلك الباحة و يعيدوا حيويتها... وافقت الاستاذة و فعلا قد نفذوا ما قد عزموا عليه كانت متعة لا توصف... '' التحدث باسم روناز اي ان روناز ستصف الان و ليس الراوي '' استمتعت الى ابعد الحدود لقد جربت كل الادوات الزراعية، حفرت حفرة او بالاحرى ساعت في حفرها ههه و كذا نزعت بعض الاعشاب الضارة، سقيت النباتات كما واني جربت زرع نبتة لكني لم استطع حملها فسقطت من يدي و احرجتني و قد تعالى علي صوت صياح الزملاء لكن نا بيدي حيلة :'(
'' الراوية تتحدث '' لكن اين بطل القصة... لقد كان يسقي الزرع من جهة أخرى و هو خجول لا يود الاقتراب خاصة و ان الامأطر كانت استاذة الانجليزية '' روناز تقول انهما لم يتواصلا مع بعضهما من قبل لذا قد كان صعبا ان يالفا بعضهما '' لكن بعد مدة صار انس يحوم حولنا و يسأل ثم قد باشر باحضار المزيد من الادوات للمساعدة
روناز : '' في نفسها '' لن آبه له و لن اعيده اهتماما كما فعل معي كما و ان هذه لحظات ذهبية لا تقدر بثمن فلما اهدرها بمحاولة جذب انتباهه ساعيش الساعة لحظة بلحظة و لن اهدرها ان قانون حياتي هو سعدتي في اللحظة الثمينة لذلك يا روناز عيشِ اللحظة '' مع كوكا هههه امزح
''
لكن رغم قرار روناز الا ان اللحظات لم تسمع كلمات روناز لذلك قررت ان تفعل التالي
لقد كانت تحفر روناز كالشاب و هو ينظر اليها '' صراحة لم تميز كيف كانت نظرته فقد كانت منهمكة بالحفر ''
كما و انه استرق النظر اليها حينما كانت تسقي براعم النعناع( اتشوق لاشرب الشاي بذلك النعناع) و رغم انه راها تسقيه الا انه رجع اليه يسقيه هو الاخر بع ان افلتت انبوب المياه '' ياله من ظريف
''
لقد كانت روناز تملأ دلو السقي بانبوب المياه و هي تشاهد و تتعقب تحركات البطل و اذا بها تجد نفسها تصب المياه في الارض شاردة البال ههه لقد كانت تدعي العمل هههه
بعد حين جاء استاذ الفلسفة الاستاذ القصير ووقف بجانب انس الرجل الطويل و قد كان اعجب منظر ينظر اليه المرء ههه سيكون بمثابة احراج لاستاذ الفلسفة
على ذكر سيرة الاحراج لا يمكن ان تعيش روناز بسلام دون لحطة حرج
'' الراوية تتحدث '' لكن اين بطل القصة... لقد كان يسقي الزرع من جهة أخرى و هو خجول لا يود الاقتراب خاصة و ان الامأطر كانت استاذة الانجليزية '' روناز تقول انهما لم يتواصلا مع بعضهما من قبل لذا قد كان صعبا ان يالفا بعضهما '' لكن بعد مدة صار انس يحوم حولنا و يسأل ثم قد باشر باحضار المزيد من الادوات للمساعدة
روناز : '' في نفسها '' لن آبه له و لن اعيده اهتماما كما فعل معي كما و ان هذه لحظات ذهبية لا تقدر بثمن فلما اهدرها بمحاولة جذب انتباهه ساعيش الساعة لحظة بلحظة و لن اهدرها ان قانون حياتي هو سعدتي في اللحظة الثمينة لذلك يا روناز عيشِ اللحظة '' مع كوكا هههه امزح
لكن رغم قرار روناز الا ان اللحظات لم تسمع كلمات روناز لذلك قررت ان تفعل التالي
لقد كانت تحفر روناز كالشاب و هو ينظر اليها '' صراحة لم تميز كيف كانت نظرته فقد كانت منهمكة بالحفر ''
كما و انه استرق النظر اليها حينما كانت تسقي براعم النعناع( اتشوق لاشرب الشاي بذلك النعناع) و رغم انه راها تسقيه الا انه رجع اليه يسقيه هو الاخر بع ان افلتت انبوب المياه '' ياله من ظريف
لقد كانت روناز تملأ دلو السقي بانبوب المياه و هي تشاهد و تتعقب تحركات البطل و اذا بها تجد نفسها تصب المياه في الارض شاردة البال ههه لقد كانت تدعي العمل هههه
بعد حين جاء استاذ الفلسفة الاستاذ القصير ووقف بجانب انس الرجل الطويل و قد كان اعجب منظر ينظر اليه المرء ههه سيكون بمثابة احراج لاستاذ الفلسفة
على ذكر سيرة الاحراج لا يمكن ان تعيش روناز بسلام دون لحطة حرج