sǎlŝaḃϊl măẍ đẽṕtĥ
عضو ماسي
- إنضم
- 18 فبراير 2013
- المشاركات
- 4,476
- هواياتك
-
الــمُــوسيقَى ../.. الـــكتــَـابــَـة
- وظيفتك
-
نــخدمْ كُلْشٍي p: !!
- شعارك
-
LOVE YOUR life YOU LIVE
** * * * اختلفت المسميات فأصبحت..الطيبه هبال
صفةالتسامح والطيبه من أخلاق الاسلام
ونشكر الله على هذه النعمه
ولكن المسميات بعصرنا هذا
اختلفت
ف الطيب" اصبح اهبل
والمحتال"فهو يعرف يأخذ حقه بيده
والكذاب"ذكي
والصادق"ساذج وعلى نيته
والنصاب"عبقري يعرف يفهمهاوهياطايره
والوقاحه"قوة شخصيه
و........الخ
فهل فعلاًالطيبه اصبحت هبال.
وسذاجه وضعف
وهل حقاًان الطيب هوالانسان الغبي
وسابقاً كان الشخص الذي يوصف بطيبه
*يرتفع شأنه
اما اليوم إذاسألنا عن عيوب فلان
يقول طيب وعلى نياته
والطيب إذا تنزل عن حقه
قالوا ضعيف وهوليس ضعف بل
هو متسامح
وإذا قابل التكشيره بالأبتسامه
قالوا:يتودد ويتلطف
وإنما هويتواضع
وتعريف الطيبه انهاتجمع أطيب الثمار*
فهي مُسمى جامع لفضائل عديدة وأخلاق محمودة
وإذا اتفقنا أن الطيبه التي ذكرناها منذ قليل.. هي من مكارم الأخلاق..
إذاً فمُمارسة الطيبة هي جزء من الدين..
وهي سبب لتثقيل موازين الأعمال*
فقد روى أبي الدرداء أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال:*
ما من شيء في الميزان أفضل من حسن الخلق*
ولكن ...*
أحياناً نُصدم بالناس..
فنحسن إليهم حين يحتاجون إلينا ثم نفاجأ بنكرانهم حين نصبح محتاجين إليهم .. كما يقول المثل: اتق شر من أحسنت إليه..
قالت الفتاة: لن أكون طيبة مع أحد بعد الآن.. ماذا جنيت من طيبتي غير نكران الجميل والإساءة... أصلاً هؤلاء الناس لا يحسبون إلا حساب من يعاملهم بالإساءة والتكبر.. وإذا قررت أن أعمل عملاً طيباً مرة أخرى فسأتأكد أنه لمن "يستاهلون" فقط...
لحظة!!!!!!!
عندما يعمل الإنسان الخير فإنه يجب أن يقوم به لوجه الله تعالى.. لأن الأعمال بالنيات كما نعرف..إذاً فمن عمل الخير رياءً أو انتظاراً لشكر الناس أو مكافآتهم.. يجب ألا يسمي ما عمله خيراً.. لأن ما قام به تجارة دنيوية.. أنا أعمل لك صنيعاً ما وأنت تدفع مقابله خدمة مستقبلية أو مديحاً وشكراً..
إذاً لنصل لتعريف مقبول للطيبة نستطيع أن نقول أنها:*
هي مجموعة خصال حميدة
قد يتوافر جميعها أو بعضها في شخص واحد،
وخوصوصية هذه الخصال أنها تمس علاقات الشخص بالآخرين وإن مارسها الشخص تجاه الآخرين كان تأثيرها إيجابياً عليهم، ويشترط لإطلاق صفة الطيبة على أفعال الشخص ألا ينتظر مردودا أو مكافأة مقابل هذه الأفعال................وردة
صفةالتسامح والطيبه من أخلاق الاسلام
ونشكر الله على هذه النعمه
ولكن المسميات بعصرنا هذا
اختلفت
ف الطيب" اصبح اهبل
والمحتال"فهو يعرف يأخذ حقه بيده
والكذاب"ذكي
والصادق"ساذج وعلى نيته
والنصاب"عبقري يعرف يفهمهاوهياطايره
والوقاحه"قوة شخصيه
و........الخ
فهل فعلاًالطيبه اصبحت هبال.
وسذاجه وضعف
وهل حقاًان الطيب هوالانسان الغبي
وسابقاً كان الشخص الذي يوصف بطيبه
*يرتفع شأنه
اما اليوم إذاسألنا عن عيوب فلان
يقول طيب وعلى نياته
والطيب إذا تنزل عن حقه
قالوا ضعيف وهوليس ضعف بل
هو متسامح
وإذا قابل التكشيره بالأبتسامه
قالوا:يتودد ويتلطف
وإنما هويتواضع
وتعريف الطيبه انهاتجمع أطيب الثمار*
فهي مُسمى جامع لفضائل عديدة وأخلاق محمودة
وإذا اتفقنا أن الطيبه التي ذكرناها منذ قليل.. هي من مكارم الأخلاق..
إذاً فمُمارسة الطيبة هي جزء من الدين..
وهي سبب لتثقيل موازين الأعمال*
فقد روى أبي الدرداء أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال:*
ما من شيء في الميزان أفضل من حسن الخلق*
ولكن ...*
أحياناً نُصدم بالناس..
فنحسن إليهم حين يحتاجون إلينا ثم نفاجأ بنكرانهم حين نصبح محتاجين إليهم .. كما يقول المثل: اتق شر من أحسنت إليه..
قالت الفتاة: لن أكون طيبة مع أحد بعد الآن.. ماذا جنيت من طيبتي غير نكران الجميل والإساءة... أصلاً هؤلاء الناس لا يحسبون إلا حساب من يعاملهم بالإساءة والتكبر.. وإذا قررت أن أعمل عملاً طيباً مرة أخرى فسأتأكد أنه لمن "يستاهلون" فقط...
لحظة!!!!!!!
عندما يعمل الإنسان الخير فإنه يجب أن يقوم به لوجه الله تعالى.. لأن الأعمال بالنيات كما نعرف..إذاً فمن عمل الخير رياءً أو انتظاراً لشكر الناس أو مكافآتهم.. يجب ألا يسمي ما عمله خيراً.. لأن ما قام به تجارة دنيوية.. أنا أعمل لك صنيعاً ما وأنت تدفع مقابله خدمة مستقبلية أو مديحاً وشكراً..
إذاً لنصل لتعريف مقبول للطيبة نستطيع أن نقول أنها:*
هي مجموعة خصال حميدة
قد يتوافر جميعها أو بعضها في شخص واحد،
وخوصوصية هذه الخصال أنها تمس علاقات الشخص بالآخرين وإن مارسها الشخص تجاه الآخرين كان تأثيرها إيجابياً عليهم، ويشترط لإطلاق صفة الطيبة على أفعال الشخص ألا ينتظر مردودا أو مكافأة مقابل هذه الأفعال................وردة