♥♪الُأٌوًرڳًيد أُلَزّرقٌأًء♪♥
عضو ماسي
- إنضم
- 1 مارس 2013
- المشاركات
- 3,782
- هواياتك
-
المطالعة - الكتابة - التامل
- وظيفتك
-
الباحثة عن الحظ
- شعارك
-
الجمال جمال الروح
بسم الله الرحمان الرحيم
تلك هي نهاية الضائعة ...
رافتاة صغير أرادت الحنان
فوجدت ألإنتٌقام ......
جلست و اخرجت من جيبها شمعة صغيرة
و اشعلتها و اخذت تنير المكان المظلم و هي تهتف اضيئي ايتها الشمعة
فأنت كنٌقطة بيضاء في صفحة سوداء
..........
بدات تسترجع ذكراياتها يوم كانت
وهي طفلة تتذرك اول رسوماتها اول معدلاتها التي جعلتها تنجح ثم فجأة
حبت ريح قوية اطفات تلك الشمعة و قالت
~انا مثلك ايتها الشمعة اطفاتنا قسوة الزمان و انتظرنا من يشعلنا
مع الايام و لم نجد نقطة حنان ~
و اخدت كراس ذكراياتها الصغير المملوء بتعابير فظيعة المدى و الاحساس
و اخذت دميتها الجميلة ذلك الدبدوب الذي لطالما احبته منذ طفولتها
××××××××××××××××××××××
اخذت كراس ذكريايتها و لكما اكلمت صفحة مزقتها قطعة ّقطعة ...
كانها تودع و تتذكر كل يوم مضى جميلآ
و اخذت دبدوبها و كتبت عليه عبارة ؛احبك؛
و احرقته و تحول الى رماد
و بدأت دموع باردة تلتهب من عينيها القاسيتين
الذي غيرهما الزمن
و ذهبت الى المقبرة و جلست امام ًقبر اح ما و بدات تغني بصوت رقيق
خافت صوت ايقض الارواح النائمة فتح الزهور المغلقة
بعث املا في قلوب البائسين
ثم خرجت و القت نظرة اخيرة
ثم ذهبت تركض نحو مكان مًجهولٍ
اما الغابة و بسرعة بعيدة
..............
ألقت نفسها ارضا تحت الامطار داخل الغابة المظلمة
حزينة تبكي و تصرخ بقوة و بصمت كسرت حواجز الحياة
بحزن شديد كسرت الحجارة
بالم احتواه قلبهَا الصغير
الذي من الامل كاد يطير
اغمضت اجفانها على صورة لها هي طفلة
؛ صحيفة الصباح تعلن عن .........._______
خبر وفاة طفلة في مقتبل العمر بردا و جوعا في الغابة المجاورة لبيتها ؛
نهاية حزينة لبداية حزينة لعروض أليمةٍ
لكم تحياتي
ْالضائعةُ ْ
..

تلك هي نهاية الضائعة ...
رافتاة صغير أرادت الحنان
فوجدت ألإنتٌقام ......
جلست و اخرجت من جيبها شمعة صغيرة
و اشعلتها و اخذت تنير المكان المظلم و هي تهتف اضيئي ايتها الشمعة
فأنت كنٌقطة بيضاء في صفحة سوداء
..........
بدات تسترجع ذكراياتها يوم كانت

وهي طفلة تتذرك اول رسوماتها اول معدلاتها التي جعلتها تنجح ثم فجأة
حبت ريح قوية اطفات تلك الشمعة و قالت
~انا مثلك ايتها الشمعة اطفاتنا قسوة الزمان و انتظرنا من يشعلنا
مع الايام و لم نجد نقطة حنان ~
و اخدت كراس ذكراياتها الصغير المملوء بتعابير فظيعة المدى و الاحساس
و اخذت دميتها الجميلة ذلك الدبدوب الذي لطالما احبته منذ طفولتها

××××××××××××××××××××××
اخذت كراس ذكريايتها و لكما اكلمت صفحة مزقتها قطعة ّقطعة ...
كانها تودع و تتذكر كل يوم مضى جميلآ
و اخذت دبدوبها و كتبت عليه عبارة ؛احبك؛

و احرقته و تحول الى رماد
و بدأت دموع باردة تلتهب من عينيها القاسيتين
الذي غيرهما الزمن
و ذهبت الى المقبرة و جلست امام ًقبر اح ما و بدات تغني بصوت رقيق
خافت صوت ايقض الارواح النائمة فتح الزهور المغلقة
بعث املا في قلوب البائسين
ثم خرجت و القت نظرة اخيرة
ثم ذهبت تركض نحو مكان مًجهولٍ
اما الغابة و بسرعة بعيدة
..............
ألقت نفسها ارضا تحت الامطار داخل الغابة المظلمة
حزينة تبكي و تصرخ بقوة و بصمت كسرت حواجز الحياة
بحزن شديد كسرت الحجارة

بالم احتواه قلبهَا الصغير
الذي من الامل كاد يطير
اغمضت اجفانها على صورة لها هي طفلة
؛ صحيفة الصباح تعلن عن .........._______
خبر وفاة طفلة في مقتبل العمر بردا و جوعا في الغابة المجاورة لبيتها ؛

نهاية حزينة لبداية حزينة لعروض أليمةٍ
لكم تحياتي
ْالضائعةُ ْ
..