- إنضم
- 23 نوفمبر 2013
- المشاركات
- 2,772
- الأوسمة
- 1
- العمر
- 23
- وظيفتك
-
أخصائية نفسانية
- شعارك
-
تلك اللحظة ستمضي و كأنها لم تكن
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
بفضل الله، أنهيت دراستي وتخرجت من كلية علم النفس منذ ثلاثة أسابيع..
كانت سنواتي الدراسة مليئة بالجد والتعب وطبعًا بالمعلومات الغزيرة..
واليوم أردت أن أشارككم مذكرة تخرجي التي تدخل ضمن متطلبات نيل شهادة الماستر -تخصص علم النفس العيادي-
بعنوان التوافق النفسي لدى الوالدين وأثره على تقدير الذات عند الأبناء المراهقين -الأم نموذجًا-
يُعد التوافق النفسي الْمُحَصِّلَة النهائية لتفاعل الفرد مع المحيط الذي ينتمي إليه، وعليه فإن تحقيق التوافق النفسي للوالدين داخل الأسرة مهم في شعور أفرادها بالهدوء والصحة النفسية والإستقرار لتكوين ذاتهم وتقديرها بالشكل الايجابي الصحيح، خاصة أن الأسرة تعتبر أسبق المجالات في التأثير على الأبناء، وتحدد بدرجة كبيرة كيفية تفاعل الفرد في خارج الأسرة ونظرته التقديرية لذاته، كون تقدير الذات أمر أساسي لبناء الشخصية النفسية للابن إذ أن الفرد منذ طفولته يسعى دائمًا لإيجاد نفسه وتقديرها وتحقيقها.
ومنهه تمحورت الدراسة الحالية هذه حول الإشكالية التالية: ما مدى تأثير التوافق النفسي لدى الوالدين على تقدير الذات عند الأبناء؟
كما تبرز أهمية إشكاليتنا في إظهار الفروق الفردية الموجود على مستوى تقدير الذات عند الأبناء وفقًا لمستوى التوافق النفسي للوالدين.
وعليه يمكن تحديد مشكلة الدراسة في محاولة الإجابة على التسؤال التالي:
- هل يوجد فروق في تقدير الذات عند الأبناء وفقًا لمستوى التوافق لدى الوالدين؟
قُسمت الدراسة الحالية إلى خمسة فصول موزعين في جانبين:
جانب نظري مكون من ثلاثة فصول (الإطار العام للدراسة، التوافق النفسي، تقدير الذات)
وجانب تطبيقي مكون من فصلين (الإطار المنهجي للدراسة، عرض وتحليل المقابلات ومناقشة النتائج)
للإطلاع على المذكرة: هنا
بفضل الله، أنهيت دراستي وتخرجت من كلية علم النفس منذ ثلاثة أسابيع..
كانت سنواتي الدراسة مليئة بالجد والتعب وطبعًا بالمعلومات الغزيرة..
واليوم أردت أن أشارككم مذكرة تخرجي التي تدخل ضمن متطلبات نيل شهادة الماستر -تخصص علم النفس العيادي-
بعنوان التوافق النفسي لدى الوالدين وأثره على تقدير الذات عند الأبناء المراهقين -الأم نموذجًا-
يُعد التوافق النفسي الْمُحَصِّلَة النهائية لتفاعل الفرد مع المحيط الذي ينتمي إليه، وعليه فإن تحقيق التوافق النفسي للوالدين داخل الأسرة مهم في شعور أفرادها بالهدوء والصحة النفسية والإستقرار لتكوين ذاتهم وتقديرها بالشكل الايجابي الصحيح، خاصة أن الأسرة تعتبر أسبق المجالات في التأثير على الأبناء، وتحدد بدرجة كبيرة كيفية تفاعل الفرد في خارج الأسرة ونظرته التقديرية لذاته، كون تقدير الذات أمر أساسي لبناء الشخصية النفسية للابن إذ أن الفرد منذ طفولته يسعى دائمًا لإيجاد نفسه وتقديرها وتحقيقها.
ومنهه تمحورت الدراسة الحالية هذه حول الإشكالية التالية: ما مدى تأثير التوافق النفسي لدى الوالدين على تقدير الذات عند الأبناء؟
كما تبرز أهمية إشكاليتنا في إظهار الفروق الفردية الموجود على مستوى تقدير الذات عند الأبناء وفقًا لمستوى التوافق النفسي للوالدين.
وعليه يمكن تحديد مشكلة الدراسة في محاولة الإجابة على التسؤال التالي:
- هل يوجد فروق في تقدير الذات عند الأبناء وفقًا لمستوى التوافق لدى الوالدين؟
قُسمت الدراسة الحالية إلى خمسة فصول موزعين في جانبين:
جانب نظري مكون من ثلاثة فصول (الإطار العام للدراسة، التوافق النفسي، تقدير الذات)
وجانب تطبيقي مكون من فصلين (الإطار المنهجي للدراسة، عرض وتحليل المقابلات ومناقشة النتائج)
للإطلاع على المذكرة: هنا