- إنضم
- 15 مايو 2019
- المشاركات
- 925
- هواياتك
-
سماع BTS ورسم انمي وBTS و كتابة خواطر
- وظيفتك
-
ثانية ثانوي علوم تجريبية
- شعارك
-
لا تعامل الناس باخلاقهم عاملهم باخلاقك

✦ ﷽ ✦
✦آلَسًـلَآمِـ عَلَيـﮯگمِـ وُرحمِـہُُُ آلَلَهِہ وُبّرگآتُهِہ✦


الحمد لله رب العالمين.
, والصلاة والسلام على سيد المرسلين ؛ سيدنا وحبيبنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين.. أما بعــد :
كونيتشيوا مينا سان (مرحبًا بكم جميعًا...) кσηηιcнιωα мιηα sαη...في ܓܨ¸.· ☆مشاركتـﮯ فـﮯ مسابڦۃ
أقصوصۃ اﻷۄٺاڪو ☆·.¸ܓܨ
درر فياضة ومشاعر جياشة إنها ((قصتي مع الانمي)) سطرتها بأناملي التي حملت القلم وبفكري
الذي انهمر على الورق وهي تأتي على البال من دون سابق تفكير فبكتابتك وتقيدها لكي تقرأها …~

الأنمي مثواي لن اتزعزع عنه ماحييت
هزل ولعب,ضحكات وهمسات ,أصوات خافتة مفعمة بالأمل الصادق ,صرخات وعبرات تحطم جدارا واحدا ,
وبصوت واحد.إنها أيام الطفولة .!؟تعانق الكلمات معانيها وتملأ القلوب أملا وحبا,وتنثر بالبهجة طيف
أحاسيسي ,لتغير تلك الأيام التي انطفأت فيها شمعة السعادة بعدما أنارت دروبي ,ولتلتقط في سماء
مخيلتي صورا بشتّى الأشكال تنساب من بين جنبات الذكريات الحميمة التّي كانت لي وكنت لها,فباتت على
ألواح الدّهر صفحات أقلّبها من الحين إلى الآخر,فقد بدأت خطوتي الأولى نحو عالم صغير يدعى الكرتون تلك
الكلمة التي كنت أرددها سعيدة ومستبشرة وأنا ألعب في باحات الطفولة البريئة فلم يُخَيَّل لي أنّ هذا
العالم الصغير هو الذي أتمنى فيه الكبر بطموحاتي وعفوياتي,فكانت سبيس تون مهدا وسندا لهذا العالم .
وقد كانت كفيلة بأن تأتينا بالمستقبل فيكمن فيها الحبّ والبراءة والطفولة والمثالية ورحت أنشئ عالمي
الخاص أجمع فيه ذكريات الطفولة بشرط أن يكون عالما صغيرًا ليحمل بين طيّاته الكثير من البراءة ,هاأنذا
أسير في قطار الكبر وأكملت مسيري بقناة أخرى كانت هي المرحلة الأساسية في ولوجي إلى هذا الأخير
إنها سبيس باور ,هناك بدأت رحلتي الحقيقية في هذا المجال حيث تعرفت على الأنمي,وازداد حبي له بعد
تسجيلي في مواقع خاصة به والتعرف عليه عبر شبكة الأنترنت ,وأصبحت مشغوفة به حتى انضممت إلى
مجموعة الأوتاكو ,حيث كنت أبلغ من العمر أنذاك 11 سنة,وكانت خطوتي الأخيرة في هذا المنتدى الرائع
الذي بعث في التشويق والحماس ,حيث أصبحت أضع تقارير حوله متى شئت وكيفما شئت وكلّما شاهدت دون
ملل ولا تعب ,وأيقنت أني أوتاكو بحق ,فكان آخر همّي ارضاء رغبة داخلية فلاحصر لأحلامي الشفافية,فقد
كانت تغمرني البراءة لأن في داخلي طفلة تأبى الكبر,ليت هذا العالم الصّغير يستمر طويلا..~

*في النهاية أتمنى أن أكون قد شملت جميع الأفكار والعناصر التي تتعلق بمسابقتنا، ومتمنية من الله عز
وجل أن تكون هذه المشاركة قد نالت إعجابكم.والله ولي التوفيق والقادر عليه..~
بقلم أختكم ياسمين
في أمان الله..~
