- بادئ الموضوع زين
- تاريخ البدء
- الحالة
رَضِيـــتُ بِـ قَدَرِي مَهْمَـــا كَــــانَتْ بَصْمَتُه وَ تَأْثِيرهُ عَلى نَفْسيَتِــي وَ حَيَـــاتِـــي إِنْ جَــازَ تَعْبِيرِي . .
فَـ فِــي الأَخِير لَسْتُ إلاَ قَائِدَ سَفِينَةٍ يَصِل لِـ وِجْهَتِه دُونَ مَعْرِفَتِه شَيْئًا عَنْ المِلاَحَــة!
وَ حِينَ أَخَذَتْ العَــاصِفَة مَنْ إِشْتَهَرِ بِمَـا إِفْتَقدَتُه فِــي مُغَـــامَراتِــي لَمْ أَقُل شَيْئًــا , فَقَطْ رَضِيـــتْ . .
فَـ فِــي الأَخِير لَسْتُ إلاَ قَائِدَ سَفِينَةٍ يَصِل لِـ وِجْهَتِه دُونَ مَعْرِفَتِه شَيْئًا عَنْ المِلاَحَــة!
وَ حِينَ أَخَذَتْ العَــاصِفَة مَنْ إِشْتَهَرِ بِمَـا إِفْتَقدَتُه فِــي مُغَـــامَراتِــي لَمْ أَقُل شَيْئًــا , فَقَطْ رَضِيـــتْ . .
كَيْفَ لِـ صَــانِع رِوَايَــة أَنْقَذَ تَــائِهِينْ مِنْ عَمَــى الأَلْوَانْ أَنْ يَعْجَزَ عَنْ إِيجَــادِ حَلٍ لِـ رُوحِه التِـي إِشْمَئَزَتْ مِنْ صَاحِبِهَـــا . .
يَـــــــــــ ـــــــــــتَـــــــــــــ ــــــــــنَـــــــ ــــــــهَّــــــــــــ ــــــــــدْ
يَـــــــــــ ـــــــــــتَـــــــــــــ ــــــــــنَـــــــ ــــــــهَّــــــــــــ ــــــــــدْ
لاَ شَيْئَ سَهْلٌ كَمَــا يُقَـــالْ وَ لاَ شَيْئٌ يَتحَقَقْ إِلاَ و خَلْفُهُ مَشِيئَة إلهيَة فِي عُمقِهَــا حِكْمةٌ لاَ يَعْلمُهَــا سِوَاهْ . .
غَيْرَ ذَلِك أَنْت عَـــاجِز !
هَــــــ ـــــــانَــــ ـــــــتْ
غَيْرَ ذَلِك أَنْت عَـــاجِز !
هَــــــ ـــــــانَــــ ـــــــتْ
نَحْوَ الإِنْغِلاَقْ !
هَكَذَا يَـــرَى حَــالَتهُ الإِجْتِمَـــاعِيَة قَرِيبًـــا . .
لَيْسَ بِـ إِنْطِوَاءْ بَلْ سِيَــاسَةٌ عَقْلاَنِــــيَة إِنْ تَكَــاثَرتْ السُحُبْ وَ الحَلُ لإِنْقَـاذْ شُعْلَة الإِصرَار جُحْرٌ بِـ حَجْمِ مَا ذُكِرْ . .
وَ لَوْ كَان مُؤَقَتْ !
هَـــ ــــانَــــ ــــــتْ
هَكَذَا يَـــرَى حَــالَتهُ الإِجْتِمَـــاعِيَة قَرِيبًـــا . .
لَيْسَ بِـ إِنْطِوَاءْ بَلْ سِيَــاسَةٌ عَقْلاَنِــــيَة إِنْ تَكَــاثَرتْ السُحُبْ وَ الحَلُ لإِنْقَـاذْ شُعْلَة الإِصرَار جُحْرٌ بِـ حَجْمِ مَا ذُكِرْ . .
وَ لَوْ كَان مُؤَقَتْ !
هَـــ ــــانَــــ ــــــتْ
وَرْدٌ يُسْقَــى وَ يُقْطَفْ لَهْوًا فَـ يُهْدَى وَ آخَرٌ لَمْ يَلْقَــى إِهْتِمَـامًـا فَـ ذَبُلْ , إِذّْ بِـ سِكِيرٍ مُتَأَثِرٍ يَرْوِي تَفَــاصِيلَ وُقُـــوعهِ !
هَـــ ـــــانَــــ ـــــتْ
هَـــ ـــــانَــــ ـــــتْ
التعديل الأخير:
أَنْ تُسْعِدَك بَهْجَةُ أَيٍ كَــانْ لِـ دَرَجَة البُكَــاءْ . .
فَـ أَعْلَم أَنَك قَرِيبٌ مِنْ الله وَ حَــاوِلْ إِسْتِوْعَــابَ مَا تَمْلِكُه وَ إِفْتَقدَهُ غَيْرُكْ !
شَرْطَ أَنْ تَكُون عَلاَمَــات المِثَــالِيَة كَمَا أَخْبَرَنَــا عَنْهَــا أَشْرَفُ خَلْقِ الله . . ✨🤎
فَـ أَعْلَم أَنَك قَرِيبٌ مِنْ الله وَ حَــاوِلْ إِسْتِوْعَــابَ مَا تَمْلِكُه وَ إِفْتَقدَهُ غَيْرُكْ !
شَرْطَ أَنْ تَكُون عَلاَمَــات المِثَــالِيَة كَمَا أَخْبَرَنَــا عَنْهَــا أَشْرَفُ خَلْقِ الله . . ✨🤎
خَفَقَــاتْ تَلِيــــهَــا كَلِمَــاتْ مَــا بَعْدَهَــا خَيْبَةٌ وَ تَـــرَاجُعْ أَمْ تَنَــاسُقُ خَوَاطِرٍ وَ إِقْــــدَامْ . .
يَـــــــــ ـــــــــتَــــــــ ـــــــنَــــــ ــــــهَّــــــ ــــــــــدْ
يَـــــــــ ـــــــــتَــــــــ ـــــــنَــــــ ــــــهَّــــــ ــــــــــدْ
كَمْ يَخَــاف الإِخْفَــاقْ وَ خَــاصَةً إِنْ فَشِلَ فِــي مُحَــاوَلةْ تَوْفِيـــرْ الطَمَأْنِينَة لِـ مَنْ أَحَبّْ . .
التَهَرُبْ فِعْلٌ نَبِيلْ إِنْ عُرِفَ السَبَبْ . . !
هَــــ ــــــانَــــــ ــــــــتْ
التَهَرُبْ فِعْلٌ نَبِيلْ إِنْ عُرِفَ السَبَبْ . . !
هَــــ ــــــانَــــــ ــــــــتْ
يُجِـــيبُ سَــائِلَهُ, لا ! بَلْ مُخْبِرَهُ دُونَ تَرْكِ أَثـــرٍ يُفْسِدُ مَزَاجَ قَــارِئٍ تَعَوَد عَلَــى مَتَــاهَــةِ الحُـــرُوفْ . .
دَعْ الحُرُوفْ تَفْتَحُ لَكَ آفَــاقْ خَيَـــالِكْ وَ تَمَسكْ بِهَـــا إِنْ كَــان لَهَـا فَضْلُ إِسْتِنْشَــاقِك لِـ نَسِيمَ الصَبَــاحْ , لَيْلاً !
يَـــــــــــ ـــــــــــتَـــــــــــــ ــــــــــنَـــــــ ــــــــهَّــــــــــــ ــــــــــدْ
دَعْ الحُرُوفْ تَفْتَحُ لَكَ آفَــاقْ خَيَـــالِكْ وَ تَمَسكْ بِهَـــا إِنْ كَــان لَهَـا فَضْلُ إِسْتِنْشَــاقِك لِـ نَسِيمَ الصَبَــاحْ , لَيْلاً !
يَـــــــــــ ـــــــــــتَـــــــــــــ ــــــــــنَـــــــ ــــــــهَّــــــــــــ ــــــــــدْ
- الحالة