مرحبا بكم في منتديات طموحنا

أزيد من عشر سنوات من العطاء ..

koukouana

♥•- مشرفة سابقة -•♥
346.gif


347.gif

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
اهلا و سهلا باعضاء منتدى طموحناا احسن المنتديات
348.gif

اليوم قسم الامومة و الطفولة يطل عليكم بموضوع جديد بعنوان
☻♥شارك بنصيحة في قسم الامومة و الطفولة ♥☻
246.gif

و هو عبارة عن ترك نصيحة للام عن طريقة تربية
او رعاية او الاعتناء بطفلها الرضيع و المراهق او
وضع موضوع شامل كما لا ننسى ان كل من
يشارك بنصيحة او موضوع قيم سيحصل على
348.gif

☺♥وسام مشارك بنصيحة في الامومة و الطفولة ♥☺
3inaya-hair.gif


اتمنى التفاعل مع الموضوع كما اتمنى ان ينال الموضوع اعجابكم
و تحية من مشرفات القسم
349.gif

♥koukouana♥
♥byby44♥
 

koukouana

♥•- مشرفة سابقة -•♥
اتمنى الاعجاب
 

الافق الجميل

تاج المنتدى
الإدارة
الأوسمة
5
الف مبروك الافتتاح اختي
تم التثبيت على رئيسية المنتدى
 

نور الجنان

-•♥مشرفة قسم الخياطة و التطريز + حواء المسلمة♥•-
السّلَامُ عَلَيكُمْ

يُعَطِّيكَ الف عَافِيَةٌ عَلَى هَذَا الطَّرْحَ الرَّاقِي وَالْمُفِيدَ

لِجَمِيعَ الاخوة والاخوات و زُوَّار مُنْتَديَاتِ طَمُوحِنَا

دُمْتُم بِهَذَا العطاء

////////////

مُشَارِكَتُي وَهِي :

كَيْفَ تُسَاعِدَ طِفْلُكَ عَلَى بِنَاء ثِقَتِهِ بِنَفْسهُ وَاِحْتِرَامِهِ لِهَا ؟

* اِحْتَرَمَهُ.. اِصْغِي لَهُ.. قَدَرَهُ.. اُشْكُرْهُ.. اِعْتَذَرَ لَهُ.. اِمْدَحْ مَزَايَاَهُ

* لَا تُبَالِغُ فِي تَقْديرِ أَخْطَائِهِ.. سَاعَدَهُ عَلَى إِصْلَاحِهَا عَلْمِهِ بِلَا تَوْبِيخٍ وَلَا سَبَّابُ

* لَا تَشْتَكِيَ مِنهُ لِلْأقَاربِ وَالْمَعَارِفِ

* لَا تَنَادِيُهُ بِصِفَةِ سَلْبِيَّةٍ وَإِنْ كَانَتْ فِيهِ حَتَّى لَا تَدْعَمُهَا.

* لَا تَعَرُّضُهُ لِعُقُوبَاتٍ مُسْتَمِرَّةً

* زَرَّ مَدْرَسَتُهُ مَرَّةَ شَهْريا وَسَاعِدَ مُعَلِّمِيَّهُ عَلَى تَفَهُّمِهِ اِحْتِرَامِهِ

* كَافِئْهُ بِالرُّحْلَاتِ وَالْكُتُبَ وَأَدَوَاتَ تَبْرُزَ مَوَاهِبُهُ( أَلْوَانَ- أَلَاتَ مُوسِيقِيَّةُ- اسطوانات- مَلَاَبِس رِيَاضِيَّةٍ- بَرْمَجَِيَاتِ- أَلعَابٌ.. إلخ)

* لَا تُكَافِئَهُ دَائِمَا بِالْمَالِ فَتَزْرَعُ فِيهِ قُيِّمَ مَادِّيَّةُ تَخْفِضَ تَقْديرُهُ الذَّاتِيِّ وَبِنَاءهُ الْأخْلَاقِيِّ..

الْأَطْفَالُ يَسْعَدُونَ بِالْاحْتِضَانِ وَالْفَرَحِ بِهُمْ وَالتَّهْنِئَةُ وَنَحْنُ الأباء مِنْ نَعْلَمُهُمْ أُنَّ الْمَالُ مُقَابِل التَّمَيُّزِ وَفِي ذَلِكَ خَطَرٌ عَلَى قِيَمِهِمْ.

* اُعْطِيهِ مَال بِقَدْرِ حَاجَتِهِ كَبَاقَيْ الاطفال كَإِجْرَاءِ عَادِي يَوْمَيْ

*
لَا تُكَافِئَهُ دَائِمَا بالاطعمة وَالْحُلْوِيَّاتَ حَتَّى لَا يَتَعَلَّقُ بِهُمْ بِشَكْلِ إِدْمَانِيٍّ فَيَضُرَّ صِحَّتُهُ.

* اِجْعَلْ لَهُ رَأْي فِي بَعْضِ أُمُورِ الْأُسْرَةِ الَّتِي تُنَاسِبَ عُقُلُهُ وَعُمَرَهُ.

///////

دُمْتُم بِخَيْرِ أُخْتُكُمْ آمنة
 
التعديل الأخير:

SaLiiMaa

♥•- ادارية سابقة -•♥
سلام عليكم
شكرا لك و بارك الله فيك على الموضوع الجميل و المميز
دمت مبدعة اختي
°°
°°°°°
اجمع كل النصائح في التربية على سيرة النبي صلى الله عليه و سلم و جعلها القرآن الكريم دستور طفلك و اسرتك
°°°°°°°
في امان الله
 

meyada

عضو ذهبي
السلام عليكم ورحمة الله

اولا اود تشكرك اختي على الفكرة المميزة
التي ستعود بالفائدة على كل الامهات
بارك اللله فيييك
ثانيا اما عن مشاركتي فستكون عبارة عن نصائح عن كيفية التربية المثالية للاولاد و
بدون عنف

_________________________________
تعتبر التربية المثالية مسؤولية هامة، و غالبا ما تقع على الأم مسؤولية تربية الأطفال ، و لكن الهدف كذلك من تربية الأطفال هو الوصول إلى التربية المثالية ، و حتى تصل الأم للتربية المثالية فهناك مجموعة من الخطوات و الأولويات التي ينبغي مراعاتها لتتحقق التربية المثالية و طرق التي تساعد على زرع الأفكار الإيجابية منذ الصغر ..نذكر منها :
- لابد على كل من الأم و الأب تحديد الأولويات التي تعتبر أولى دعائم و خطوات التربية المثالية، والتي تقع في غالب الأحيان على عاتق الأم لذلك عليها تحديد أولوياتها و ذلك من خلال تحقيق التوازن بين الاحتياجات و المسؤوليات و الرغبات المطلوبة منها، و يجب الإشارة أنه خلال هذه المرحلة لابد على الأم أن تراعي على تحقيق ذاتها و عملها إلى جانب تربية أطفالها.
- الحرص على إدخال البهجة و السرور في قلوب الأبناء فهي من الأمور الإيجابية المستحبة في تربية الأبناء، فكون الأم و الأب جديين دوما هذا شيء مطلوب وضروري لكن في حدود معينة حتى لاينقلب الأمر إلى أمر سلبي يدخل في نفوس الأطفال الخوف و الرعب و بالتالي عدم الثقة في أنفسهم، حيث أن إدخال السرور و البهجة في نفوس الأبناء يساعد دائما في إيجاد جسر من التفاهم بين الوالدين و الأبناء خاصة عند دخول الأبناء فترة المراهقة.
- من أهم عوامل نجاح الأم في تربية الأطفال لابد عليها الحرص على تشجيع طفلها ؛ فالأم عليها أن تشجع الطفل لتقوية مواطن القوة لديه والتغلب علي مواطن الضعف ؛ فالتشجيع يساعد الطفل ويحفزه ويدفع به للأمام مما يسهل الوصول للتربية المثالية.
- متابعة الأطفال ركيزة أساسية من ركائز التربية المثالية ؛ فلكي تقوم الأم بغرس قيم الأمانة والإخلاص لدى الطفل لابد أن تتابعه وأن تكافئة في حال تنفيذ تعليماتها.
- إظهار مشاعر الحب سواء كان ذلك بحب العائلة و حب الأصدقاء..الخ، فإن هذا سوف يكسب الأبناء العديد من الصفات الحسنة، لأن الحب يعتبر أفضل وسيلة لاكتساب الأفكار الإيجابية و بالتالي القضاء على القلق و التوتر .
- علي الأم أن تدرب الطفل منذ الصغر لكي يكتشف مواهبه بجانب مساعدته على تنمية تلك المواهب للسير نحو الأفضل مما يترتب عليه أن يكتشف الطفل مواطن القوة لديه وكذلك مواطن الضعف ؛ وفي ظل التدريب تزداد ثقة الطفل بنفسه ويصبح أكثر كفاءة وقدرة علي مواجهة تحديات الحياة.
_______________________________
في الاخير
اتمنى ان تنال اعجابكم
مع التحية


 

eruchan

-•♥ مشرفة قسم الانمي العام♥•-
الأوسمة
1
[h=2]موضوع مميز شكرا لك[/h]10 نصائح تربوية للامهات
1إذا كان طفلك خجولاً، فلا تحاولي أن تدفعيه إلى الامتزاج في الحياة الاجتماعية، بشكل سريع، ولكن اغرسي فيه عادة الاندماج وسط الناس بشكل تدريجي شيئًا فشيئًا، ويكون ذلك بزيادة عدد أصدقائه مرة بعد أخرى، ثم إيجاده وسط مجموعة أكبر من الأطفال، ثم دمجه بعد ذلك في النوادي والمجتمعات، ولكن كل ذلك يتم بهدوء وبالتدريج حتى لا يصاب الطفل بالحرج والخوف من لقاء الآخرين
2 - حتى تجعلي ابنك شخصًا اجتماعيًّا، عليك ألا تذكري أمامه أن الدنيا مليئة بالشرور والأشرار، وخلاف ذلك من الأمور التي تجعله متخوفًا كما تجعله انطوائيًّا، ولكن دعي ذلك له، واتركيه يكتشف الحياة بنفسه، ويتعرف على الناس، وحينئذ سيدرك أن الدنيا ليست كلها خيرًا، وليس كل الناس طيبين
3 - إذا كان ابنك في مرحلة المراهقة، فلا تتجهي إلى تلبية كل رغباته ومطالبه، فذلك سيؤدي بالضرورة إلى تدهوره اجتماعيًّا كما يفسده أخلاقيًّا ونفسيًّا، ويعوده على حب النفس والأنانية، وأول ما يجني ثمار ذلك من هذا الابن هو أنت، فلا تدعي فرصة الوقاية تفوتك في تربية وتدعيم أخلاق ابنك على أساس سليم، فدائمًا الوقاية خير من العلاج
4 - عليك أن تقومي بتوسيع دائرة علاقات طفلك، وذلك بإيجاده بين مجموعة من الأطفال في إطار الأصدقاء المتميزين، أو بوجوده في الحضانة في السن المناسبة حتى يجد الطفل المدلل أنه لم يعد مركز اهتمام الأم والأسرة، بل يجب أن تتقبل الأسرة مشاركة غيرهما لهما في الاهتمام بالأبناء
5 - حاولي أن تزرعي الأمن في قلب طفلك، فكوني متوازنة وثابتة في معاملتك له، وذلك حتى لا ينشأ في جو من القلق يجعله مهتزًا فيما بعد، غير قادر على تكوين قيم خاصة به، فعليك أن تمهدي لذلك بتركيز وتأني خلال الثلاث سنوات الأولى من عمر طفلك
6 - يجب على الأم أن تعمل على توجيه نمو إدراك طفلها، وذلك بأن تساعده على أن يتم الجزء الذي يكون قد بدأه في عمل ما، وعلى أن تشعره بهدفه في المراحل الأولى من العمل، ومن المفضل أن يكون ذلك قبل سن المدرسة، وأن يتعود على الاشتراك مع غيره من الأطفال في إنجاز بعض الأعمال الجماعية حتى يتعود على التعاون مع غيره والمشاركة الفعالة في أعماله القادمة الطفل منذ سن الثانية، يستطيع إعادة الكلام، وعلى ذلك فإنه يكون مؤهلاً لتلقي مزيدًا من الأمور التربوية التي تنمنى سلوكه، وفي هذه السن ينبغي على الأم أن تعلمه كيف يتعاون مع غيره، وألا يستأثر لنفسه بالأشياء دون غيره، وذلك حتى لا يتعود على حب النفس والطمع
7- يجب على الأم في معاملة الطفل أن تكون متزنة وغير متسامحة معه باستمرار، كذلك لا تكون صارمة ومتشددة معه بشكل دائم، ولكن عليها أن توازن بين هذا وذاك في مرونة وحزم واعيين، إذ قد يؤدي التسامح إلى تمرد الطفل، كما أن أسلوب الصرامة والشدة يؤدي إلى إصابة الطفل بالجبن والخوف والانطوائية
8 - النظافة والنظام شيئان مهمان، يجب على الأم الواعية تعليمهما لأبنائها، وعليها أن تدرك أن نظافتها ونظامها في بيتها وخارج بيتها مثالٌ يحتذيه أبناؤها وقدوة يسيرون من خلالها ويقلدونها فيها
9 - القصص التي تروى للطفل تؤثر على شخصيته، فاحرصي على أن تكون القصص المروية تتضمن معلومات أخلاقية تنشئ في طفلك الكثير من القيم الدينية العليا وتغرس فيه حب الإيمان وطاعة الله سبحانه وتعالى
10- على الأم دائمًا أن تعلم وتغرس في أبنائها حب الصلاة والعبادات وطاعة المولى عزَّ وجل منذ نعومة أظافرهم، فمن حقهم على الأم خاصة والأسرة عامة إحسان تربيتهم وتلقينهم دينهم، وشرح كل شيء لهم، فهذا الأمر مفيد جدًّا ويساعد على سرعة وعي الطفل وحسن فهمه وإدراكه لما حوله.
 

✿سنيورينآ✿

♥•- مشرفة سابقة -•♥
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

بارك الله فيك موضوع راقي جدا
-----------------------------
لا تنتظروا أن يتعلم طفلكم الكلام دون أن يتلفظ في بعض الأحيان بأجوبة وقحة وسخريةٍ لاذعة وردودٍ سمجة. وهذا سيعطيكم الإشارة الأولى لتتخذوا الإجراءات الوقائية كي لا يتمادى في أسلوبه الكلامي المستجد هذا. ومن الإجراءات الوقائية الواجب إتخاذها:

أولاً:تكلموا مع الطفل كما تحبون أن يتكلم معكم، وذلك عبر إستخدامكم لكلامات تنم عن التهذيب والتقدير ككلمة "شكراً" أو "آسف". ويجب أن تشرحوا له أن الوقاحة لا تترجم فقط من خلال الكلام الفظ ولكن أيضاً بالطريقة التي تُقال بها الكلمات.

ثانياً:قولوا لطفلكم بشكلٍ واضحٍ وصريح ما هي الإجابات الوقحة وهي تتلخص بالسخرية اللاذعة، الرد بصوت عالٍ، الرفض بإستفزاز والشتائم. وهذه ردود تختلف مثلاً عن الرفض العادي كأن يقول الطفل عن أمرٍ ما "لا أريد".

ثالثاً:راقبوا أصدقاءه ووسائل الإعلام التي يتسمر الطفل أمامها، وإنتبهوا للألفاظ التي تصدر عنهم بهدف تفادي تعريض طفلكم قدر المستطاع لسماع كلمات نابية أو أجوبةٍ وقحة.



-----------------------------
ننتظر جديدك
بوركتي
 

امال المقلشة

عضو مجتهد
عشر نصائح للأمهات في تأديب الأطفال



تأديب الأطفال ليست مهمة سهلة أبدا. أحد الأدوار الرئيسة التي يتوجب على الوالدين القيام بها – بالإضافة إلى محبة أطفالهم- هو تنشئة أعضاء صالحين في المجتمع, ملتزمين و قادرين على تحمل المسؤولية. و على الرغم من أن أطفالك يمكن أن يستنفدوا صبرك في بعض الأحيان، فلا تدعي الأمر يمر مرور الكرام عندما يكون الطفل مخطئا. إن أحد أهم العوامل في تأديب الأطفال هو موافقة أقوالك لأفعالك؛ لأنك إن لم تكوني كذلك فإنك ستخسرين المعركة بالتأكيد. وفيما يلي بعض النصائح المفيدة لك حول هذا الأمر:


1- لا تعاقبي أطفالك أو تضربيهم عندما تكونين غاضبة؛ لأن الأطفال يعتبرون الأم قدوة لهم يحتذون بتصرفاتها و سلوكها.


2- قومي بالتخطيط الدقيق للقواعد و الحدود التي تفرضينها على أطفالك. يجب أن يعلم الأطفال ما هي القواعد و الحدود المفروضة عليهم قبل أن يقوموا باتباعها. ساعدي أطفالك على فهم أسباب وضع هذه القوانين إذا كانوا كبارا في السن.


3.وكما ذكرت آنفا، فإن موافقة أقوالك لأفعالك و الاستمرارية أمران مهمان للغاية. لا تقومي بمعاقبة طفلك لمخالفته أحد القواعد مرة واحدة و تنسي معاقبته في المرة الثانية؛ لأنك إذا فعلت ذلك فإنهم سيقومون بتكرار الأمر و اختبار ردة فعلك.


4-عندما تنتهين من تأديب طفلك حول أمر ما دعي الأمور تمشي على مجراها الطبيعي و لا تجعلي حدثا واحدا سيئا يؤثر على بقية اليوم. أظهري لأطفالك حبك لهم.


5-عندما يقوم أطفالك بعمل خاطئ – خاصة إذا كانوا كبارا- خصصي لهم وقتا مستقطعا للتفكير فيما فعلوا و لكن لا ترسليهم إلى غرفهم؛ لأنهم قد يلعبون بالألعاب هناك أو يقرؤوا كتابا و ينسوا الأمر.


6-عندما يتعلق الأمر بعدم إتمام الأطفال لواجباتهم المنزلية، لا تجعلي الأمر يمر مرور الكرام حيث إن حصولهم على درجات سيئة؛ نتيجة لعدم إتمامهم واجباتهم المنزلية ليس أمرا كافيا, و سواء حصلوا على درجات سيئة أم لم يحصلوا و سواء، رضيت المعلمة بذلك الواجب الناقص أم لم ترض. اطلبي منهم أن يقوموا بإكمال الواجب لأنك إذا لم تفرضي عليهم ذلك، قد يتطور الأمر عندهم ليصبح عادة سيئة. تأكدي من أن أطفالك يفهمون سبب قيامهم بحل الواجبات, و إذا ما وجدوا صعوبة في فهم كيفية أداء الواجب قومي بمساعدتهم و لكن لا تقومي بحله أو بأدائه بدلا عنهم.


7-عندما يتعلق الأمر بأمور خطيرة مثل السرقة أو التخريب اجعلي طفلك يقوم بالاعتراف بأخطائه و الاعتذار و التعويض إذا تطلب الأمر ذلك. أذكر أنني عندما كنت في سن الرابعة, قمت بسرقة قطعة من العلك (أو اللبان الحلو)من المتجر, و عندما عدت إلى المنزل سألتني أمي عن مصدر العلكة فكذبت، وأخبرتها أنني التقطتها من الأرض, فما كان منها إلا أن قالت:" ابصقي هذه العلكة المتسخة من فمك حالا" عندما بصقت العلكة و رأت أمي أنها نظيفة علمت أنني كنت أكذب عليها و أخبرتني بأنه في المرة القادمة التي نذهب فيها للمتجر أخبري البائع بما فعلته و ادفعي مبلغ العلكة, أصابني الرعب بسبب التفكير في هذا الأمر، و على الرغم من أنها لم تجعلني أخبر البائع إلا أنني لم أنسى هذه الحادثة أبدا.


8-لا تسمحي لأطفالك بعدم احترامك أو الآخرين أو إيذائكم. عندما يقوم أطفالك بعدم احترام الآخرين أو إيذائهم، بيني لهم كيف أن هذا الأمر يؤلم الآخرين، و حاولي أن تجعليهم يمرون بنفس الموقف ليحسوا بمشاعر الآخرين.


9-ينبغي أن يقوم الأطفال بأعمال منزلية روتينية دون أن يتلقوا مكافأة على ذلك. و يجب أن يتم تنسيق الأعمال المنزلية بناء على وجهة النظر التي تقول إن كل فرد من أفراد العائلة ينبغي أن يساهم في المنزل بأي طريقة. عندما يرفض الطفل أداء عمله قومي بمصادرة أحد الأشياء التي يحبها.


10-عندما يحسن الأطفال التصرف قومي بمدحهم و ثنائهم. و إذا قاموا بأداء عمل جيد بيني لهم أنك قد لاحظت ذلك، و أنك فخورة بهم.

 

rose dz

عضو مجتهد
السلام عليكم موضوع رائعة و مهم
اتمني الاستفاد ولو قلليلا من الموضوع
هذه هي مشاركتي:
1- إظهار المزيد من الحب للأطفال وهو أمر في غاية الأهمية حتى يتسنى إعطاء الأطفال الإحساس بالأمن والانتماء والمساندة ، ويتعين علي الأباء والأمهات العناية بأطفالهم والإشادة بهم في كل فرصة تتاح لهم .
2- التأديب : ويتعين علي الزوجة أن تكون متوافقة مع زوجها في تربية الأبناء بعدم تقويض أي لوائح تأديبية يضعها في هذا الصدد ، وينبغي علي الزوجين وضع بعض اللوائح التأديبية البسيطة لأبنائهما مع عدم اللجوء إلى إنزال عقاب بهم أمام الآخرين .
3- قضاء بعض الوقت مع الأطفال وينبغي علي الزوجين تخصيص وقت معين خلال اليوم للعب مع الأطفال وتعليمهم بعض المهارات المفيدة .. مثل الطبخ وإصلاح السيارات . إضافة إلى أخذ الأطفال إلي خارج المنزل لقضاء بعض الأوقات معا في المنتزهات والمطاعم .
4- التأكد من سعادة الزوجين ، حيث إن الإخلاص والاحترام المتبادل بين الزوجين يساعد في توفير الأمان اللازم للعائلة كلها .
5- تعليم الأطفال الصواب من الخطأ: ويتعين علي أولياء الأمور تعليم أبنائهم القيم الأساسية والأخلاق الحميدة فضلا عن تكليفهم بأداء مهام ومسئوليات والإصرار عليهم بضرورة معاملة الآخرين بالعطف والود .
6- تكريس الاحترام المتبادل : ويجب في هذا الصدد الإصرار علي أن يسود الاحترام المتبادل بين كافة أفراد العائلة مع ضرورة أن يتعامل الأباء والأمهات علي نحو مهذب مع أطفالهم والاعتذار لهم عند حدوث أخطاء منهم والوفاء بالوعود التي يعطونها لهم .
7- الاستماع إلى ما يعبر عنه الأطفال ، فعندما يكون الأطفال في حاجة إلى التعبير عن أمور تخصهم فيجب علي الأباء والأمهات أن يولوهم جل اهتمامهم ومحاولة إدراك وجهات نظرهم .
8- تقديم المشورة والنصح : ويتعين علي الأباء والأمهات توضيح أفكارهم بعبارات قليلة مع ضرورة إخطار أطفالهم بأنهم يتوقعون منهم التفكير في المشاكل التي تعترضهم ومحاولة الوصول إلى حلول ممكنة لها بأنفسهم قبل أن يعرضوا عليهم حلولا جاهزة .
9- الالتزام بالحقائق الواقعية : يتعين علي الأباء والأمهات أن يتوقعوا حدوث الأخطاء وإدراك وقوع تأثيرات خارجية علي أطفالهم مثل الضغوط التي تتزايد عليهم من نظرائهم كلما كبروا .
10- ترسيخ روح الاستقلالية : حيث يتعين علي الأباء والأمهات إتاحة مزيد من الاستقلالية لأطفالهم علي نحو تدريجي الأمر الذي يجعلهم يحظون بإخلاصهم واحترامهم .
800.jpg

801.jpg
 
التعديل الأخير:

الامل حياتي

عضو جديد
مرحبا
هده هي مشاركتي
اعط الطفل مسئوليات تتناسب مع قوة شخصيته واستعداده للقيادة،
راقبه أثناء اللعب مع الأصدقاء لتحدد ما السلوكيات التي تنقصه
امدحي طفلك على كل تصرف يجيده
عنديتحدث الطفل الكي قومي بالانصات اليه
يجب تخصيص وقتا لضحك لطفلك
هنئي طفلك وشجعيه على النجاح وتفوق
إحاطته بالحب والحنان والإشباع العاطفي؛ حتى لا يبحث عنهما عند شخص آخر وينخدع بذلك
ألا يستجيب الطفل لدعوة رجل غريب يقترب منه في سيارته، أو أي وسيلة يغريه بها
 

Princesse ikhlase

❤️•- الإدارة العليا-•❤️الجميلة 👑
طاقم الإدارة
مشرف
الأوسمة
29
الامومة والطفولة شيء ممتع وذالك بعنا يتة جيدا حتي يكبر
clear.gif
 
التعديل الأخير:

koukouana

♥•- مشرفة سابقة -•♥
شكرا لمروركم الكريم اطلالتكم الجميلة على الموضوع
و ابداعات اقلامكم و سطوركم المميزة في الموضوع
مشكورين
 

سيّدة القَهْوة #

♥•- من كبار الشخصيات -•♥





الســلامُ عليــكم ورحمَــة الله تــعالى و بركــآته

كيفْ حــآلك كــوثر حبيبتِــي ؟ انشـــالله ماتـــكوني إلــا بأحسَــن حــآل



عنجـــدْ الفِّكْـــرة روعَـــة تسلمِــي روحي



مُشـــآركتي :

كيف تقنعينْ ابنكِ بتنظيف اسنــآنه .. ؟


حاولي تعويده على تنظيف أسنانه بطريقة جديدة ،

بحيث تحولين الأمر إلى لعبة أو تستخدمين الأغاني والأفعال ،

ابدئي بهذه الأغاني وأنت تستعدين لتنظيف أسنانه ،

بحيث تكون كامل العملية ممتعة ، طمئنيه كثيرًا عن طريق النظر إليه والابتسام ،

فإذا شعر أنك مستاءة أو قلقة قد يزيد مقاومته ، أجلسيه في حضنك إن أمكن



إذا كنت تعتقدين أن فرشاة الأسنان هي التي تثير توتره ،

استخدمي قطعة من الشاش الرطب بعد وضع معجون أسنان عليها ،

ولفيها على أصبعك ونظفي بها أسنانه ،

أخيرًا احرصي على أن يراك طفلك وأنت تنظفين أسنانك وتستمتعين بهذه العملية .


هــذه كانت نصيحتِــي لكلِ امٍ تعــآني من هذا الامرْ


والسلامُ عليكُــم
 

♥Rayhana♥

عضو مجتهد
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
هذه هي مشاركتي وأتمنى ان تفيدكم
أن تجعل ابنها محافظا على وقته في قراءةسيرة النبي صلى الله عليه و سلم وقراءة كلام الله سبحانه وتعالى القرآن الكريم
كما يجب لعى الامهات ان لا تضرب اطفالها اثناء الغضب او الصراخ في وجوههم فهذا تأثير سلبي على الابناء
كما ان
عملية التربية قد تتطلب منكِ أحياناً أن تكوني الشخص الحازم الذي يقول «لا»، فتحديد توقيت للنوم ومواعيد لألعاب الكمبيوتر وجدول للواجب المدرسي ليست الأمور الأفضل للأبناء، ولكنها مهمة لهم في المستقبل.​

[h=3]اجعلي لنفسك دور في حياتهم[/h]
قد لا تستطيعي التواجد مع الأبناء بشكل فعلي في كل ما يخصهم، لكن عليكِ أن يكون لكِ دور قدر ما تستطيعين، تابعي دائماً خططهم والأحداث المهمة في حياتهم، اذهبي لمشاهدتهم وتشجيعهم في التمارين الرياضية، اصطحبيهم لحدث تطوعي وشاركيهم العمل، ولا مانع من وقت لآخر اصطحابهم وأصدقائهم للنادي أو السينما.
مع تمنياتي أن تفدكم معلومات


 

ღ princesse ikrameღ

عضو ماسي
الأوسمة
1
بسم الله الرحمن الرحيم

أعلم أن الأبوة وظيفة مهمة في حياتنا الاجتماعية ، وهي المفتاح لتنشئة أطفال مسؤولين من خلال تحفيزهم وتشجيعهم وتعزيز احترامهم لذواتهم ولغيرهم ، وشعورهم بمحبة والديهم لهم وعطفهم تجاههم ، حتى لا يلجأ الأبناء إلى الانضمام للمراهقين السيئين ، أو الوقوع في المستقبل في شبكة تعاطي المخدرات ، أو الجنس أو الإنتماء لخلايا إلحادية أو ليبرالية أو إرهابية
المفاتيح السحرية في الأسفل ستساعد الوالدين على استخدام طرق ثبتت فاعليتها في تنشئة أبناء مسؤولين ومطمئنين ، وسعيدين.

▪ استغل لحظات لقائك معه:
إن احترام وتقدير طفلك لذاته يتأثر كثيرا بنوعية الوقت الذي تقضيه معه أكثر من حجم الوقت نفسه ، وذلك بسبب كثرة المشاغل في الحياة اليومية ، حيث أصبح الواحد منّا يفكر في ما سيفعله في المستقبل بدل الاصغاء لما يقوله الطفل والسفر مع عائلتك واطفالك . و دائما ما نتظاهر بالاستماع أو نتجاهل أصلا محاولة تواصل الطفل معنا ، والنتيجة .. سيبدأ بإساءة التصرف ، والاستقلال الفكري المنحاز بعيدا عن الأبوين.

▪ الأفعال أبل
غ من الكلمات:
تقول الإحصائيات التربوية أننا نعطي أبناءنا أكثر من ألفي أمر يوميا. فهل أصبح الأطفال أصماء عن تعليمات الوالدين؟! بدلا من أن تصرخ في وجه الطفل ، اسأل نفسك “ ما الذي علي فعله؟”، فمثلا لو طلبت من طفلك أن يبسط جواربه قبل أن يحضرها للغسيل… ولم يفعل !! اغسل فقط الجوارب المبسوطة. الأفعال أبلغ من الكلمات.

▪ أعط أطفالك الفرص المناسبة ليشعروا بالقوة:
إذا لم تفعل، فسيبحث أبناؤك عن طرق أخرى ليشعروا بقوتهم ونشاطهم وحيويتهم . فمثلا أطلب نصيحتهم، أو اسمح لهم بالاختيار، أو دعهم يساعدوك في المطبخ أو عند التسوق. الطفل في سن الثانية على سبيل المثال يستطيع غسل الصحون البلاستيكية و غسل الفواكه … وغيرها. غالبا ما نقوم بهذه الأشياء بمفردنا لنتجنب المشاحنات ، ولكن الأطفال بهذه الطريقة يشعرون بأنهم غير مهمين.

▪ استخدم العواقب الطبيعية:
أسأل نفسك ماذا سيحصل لو لم أتدخل في هذا الموقف؟ نحن إذا تدخلنا في موقف لا يحتاج منّا للتدخل، فسنحرم أطفالنا فرصة التعلم من عواقب تصرفاتهم. وحين نسمح للعواقب أن تأخذ مجراها، فنحن نتجنب المشاحنات التي قد تحدث جراء التوبيخ والتذكير المبالغ فيه. على سبيل المثال: إذا نَسِيت طفلتُك وجبة الغداء، فلا تقم باحضارها لها ، دعها تبحث عن الحل ، وتتعلم أهمية التذكر.

▪ اجعل عقابك منطقيا:
في كثير من الأحيان تظهر النتائج في المستقبل البعيد. ولذلك لا يمكن استخدام ردة الفعل الطبيعية وتكون ردة الفعل المنطقية أفضل في هذه الحالة، فردة فعلك للطفل يجب أن تتناسب مع فعله حتى تنجح، فمثلا عندما يتأخر الطفل عن الركوب بالسيارة للذهاب للنزهة فعقابه يكون بعدم السماح له بالخروج من المنزل لمدة أسبوع مثلا ، هذه العقوبة ستزيد من استيائه. ولكن عندما تجعل الطفل يدفع ثمن التأخير أو تجعله يقوم بعمل ما بقيمة الغرامة التي تم دفعها ، عندها سيرى الطفل المنطق في العقوبة وسيفهم خطأه.

▪ انسحب من النزاعات:
إذا كان طفلك يحاول اختبار مزاجك، أو يتكلم بغضب أو بطريقة وقحة، من الأفضل لك أن تغادر الغرفة، أو أن تخبره أنك في الغرفة المجاورة إذا أراد إعادة المحاولة، ولكن لا تغادر غاضبا أو مهزوما.

▪ افصل بين الفعل والفاعل:
لا تقل لطفلك أبدا أنه سيء، فهذا سيؤثر على تقديره لذاته، احرص أن تصل لابنك الرسالة الصحيحة، أنك تحبه ولكن تصرفه هو ما يغضبك، حتى يحب الطفل نفسه ويثق بنفسه، يجب أن يشعر أنه محبوب بدون شروط. لا تشجع طفلك للقيام بأمر عن طريق تهديده بعدم محبته. اسأل نفسك دائما هل طريقتي في تهذيب طفلي تنمي من احترامه لذاته؟

▪ كن لطيفا وصارما في نفس الوقت:
لنفترض مثلا أنك أخبرت طفلتك ذات الخمس سنوات أنها إن لم ترتدي ملابسها خلال الوقت المحدد فإنك ستحملها إلى السيارة، وذلك لأنك قد أخبرتها سابقا أن ترتدي ملابسها إما في السيارة أو في المدرسة، فإذا انتهى الوقت ولم تنتهي بعد، نفذ ما قلته لها، ولكن احملها بلطف، وإذا شككت في تصرفك، اسأل نفسك هل شجعتها بحب أم بتخويف.

▪ مارس التربية مع وجود الغاية:
معظم الآباء يفكر بعقلية محاولة السيطرة على الأمور بأسرع صورة ممكنة، نبحث دائما عن الحل الأسرع والأسهل، الأمر الذي يؤثر على الأطفال لشعورهم بالانهزام. ولكن لو فكرنا في المستقبل وفي ما نريد أن يغدو إليه أبنائنا في المستقبل، سنتصرف بطريقة مغايرة، فضرب الطفل مثلا قد يحوله لشخص عدواني عندما يكبر.

▪ أثبت على كلمتك:
لو أنك مثلا قلت لطفلك إنك لن تسمح له بشراء الحلوى، فلا تسمح له حتى لو صرخ وبكى وتوسل، وهذا سيجعله يحترمك أكثر، لأنك تعني ما تقول.
 

ღ princesse ikrameღ

عضو ماسي
الأوسمة
1
تربية الأطفال تحتاج إلى أوقات طويلة لتعليمهم الالتزام، والصلاة، وبناء العلاقات، والتعامل مع الحياة ومع الآخرين. واليك أفضل النصائح لتعليمها للأطفال ليصبحوا أشخاصاً ناضجين مؤمنين وخيرين وقادرين على مواجهة الحياة.
1-قبل أي شيء البداية تكون بالخوف من الله في كل أعمالهم، وتعليمهم أن الله يراقبهم وليس فقط الخوف من الناس أو الخوف من مكانتهم أمام الناس.
2-احترام السلطة وأن طاعة الوالدين واجبة، وأن الوالدين لا يهمهم شيء أكثر من مصلحة أطفالهم.
3-أهمية وجود الأصدقاء في حياتهم.
4-تعليمهم العطف على الفقراء واليتامى والمساكين.
5-القوة الحقيقية تأتي من خدمة الآخرين وليس خدمة الآخرين لهم.
6-تعليمهم أن النجاح في الحياة يأتي من التمتع بالأخلاق الحميدة ونقاء الضمير.
7-تعليمهم كيفية تحفيز الآخرين وعدم التلاعب بأحلامهم.
8-الفشل ليس نهاية الطريق وإنما هو خطوة للوصول للطريق الصحيح ويجب التعلم من الأخطاء حتى لا تتكرر.
9-الوعد شيء مقدس يجب الوفاء به.
10-حلاوة اللسان والبلاغة اللغوية يجب ان توجه للخير وليس للتلاعب بعقول البسطاء.
11-تعليمهم الكرم في العطاء.
12-تعليمهم حمد الله على نعمه وعلى كل حال، والتقرب دائماً لله في السراء والضراء.
13-تعليمهم طريقة توجيه الأسئلة الصحيحة لفهم ما حولهم.
14-تعليمهم كيفية مواجهة الإغراءات المختلفة عن طريق كلمة "لا".
15-تعليمهم الحكمة في اتخاذ القرار والتعلم من الخبرات المختلفة.
16-الرضا بما قسمه الله لهم والرضا بقضاء الله، وعدم الغيرة ممن رزقهم الله زيادة عنهم.
17-عدم السخرية من الآخرين ولا من بساطة أشيائهم.
18-تعليمهم أن تعلم الجديد ليس له عمر ومهما كبر الإنسان سيظل يتعلم.
19-تعليمهم المرونة في التعامل للتكيف مع الحياة والآخرين.
20-الصدق هو أفضل طريق للنجاة في الحياة.
21-تعليمهم أهمية الأولويات في اتخاذ القرار.
22-تعليمهم البعد عن الأنانية وأنها صفة قبيحة تؤدي لنفور الجميع منهم.
23-تعليمهم كيفية الاختيار الصحيح وتحمل نتائج الاختيار و اضافتها الى خبراتهم.
24-احترام كرامة ورأي الآخرين.25-تعليمهم قوة الشخصية والاعتماد على النفس وصفات القيادة.
26-تعليمهم العفو عند المقدرة والقدرة على الصفح ومسامحة الآخرين.
27-تعليمهم المثابرة و الاصرار وأن العمل الشاق هو سبيل النجاح.
 

ღ princesse ikrameღ

عضو ماسي
الأوسمة
1
عندما يبدأ طفلكِ في التحرك فهذا معناه أن تدريبه على الإنضباط أصبح ضرورياً لكن العديد من الآباء و الأمهات يستخدمون طرقاً خاطئة في بعض الأحيان مما يدفع الطفل للبكاء و الصراخ.
[h=2]و لذلك فنحن نعرض عليكِ فيما يلي بعض النصائح و الإرشادات لتربية طفلكِ بشكل سليم أو ما يطلق عليه إسم الإنضباط الإيجابي.[/h]- إبتعدي عن معاندة طفلكِ و كبديل عن هذا قومي بإلهائه فعلى سبيل المثال عندما تضعينه في السيارة و تربطي حزام الأمان عليه أعطيه اللعبة التي يحبها و أسأليه عنها و إن كان كبيراً و يريد أن يكون مستقلاً فاسأليه أن يبقى في السيارة بهدوء لكن لو تصارعت معه فإن هذا سيؤدي إلى تكرار الأمر مرة أخرى.


- إعملي على فرض النظام على طفلكِ فإن هذا من شأنه أن يمنع عنه الإرتباك و الحيرة مما يحد من تصرفاته المزعجة و الفوضوية فعلى سبيل المثال نظمي مواعيد وجباته و موعد النوم و موعد القيلولة و إجعلي موعداً محددا يمكنه أن يلعب فيه داخل البيت و إذا جرى أي تغيير في جدوله اليومي يجب أن تجعليه يعلمه أولاً.


- علمي صغيركِ أن يقول عبارة "من فضلك" حينما يطلب شيئا ما و أن يقول كلمة "شكراً" حينما يتم تلبية طلبه و يجب عليكِ أن تقومي بالمثل معه حتى تكوني قدوة صالحة له و أن تصبح عادة عنده إكتسبها من خلالكِ.


فيجب على أي شخص أن يشعر بأن الآخرين يقدرونه حتى لو كان طفلاً و أفضل الطرق لذلك هي بالإعراب لفظياً عن الشكر و العرفان و عند طلب الأمر بشكل مهذب ستصبح تلبية الطلب أمراً محبباً و ممتعاً.


- لا تقومي بلوم الطفل أبدا أو تنتقديه أمام الآخرين فإن كان هذا الأمر ضرورياً فإنتظري حتى تعودا إلى المنزل أو ينصرف الآخرون منه ثم تحدثي معه بشكل هادئ.


- خصصي لطفلكِ كل الوقت الذي تستطيعين فإن هذا يعادل لديه السعادة و الطمأنينة و الإستقرار النفسي.


- لا تجبري طفلكِ على أن يعترف بجريمة لم يرتكبها أو حتى لو كان خطأ وقع فيه إن أصر على أنه بريء فإن هذا يقلل من ثقته بنفسه لكن لو منحتيه الثقة فلن يلجأ كثيرا للكذب.


- لا تجبري طفلكِ على تناول المأكولات الصحية و إبتعدي عن تعنيفه و تأنيبه و توبيخه فهذه الأساليب تؤدي في أغلب الأحوال إلى نتائج عكسية و تجعل الطفل يعزف عن تناول هذه المأكولات و يكرهها.


- لا تقومي بإغراء طفلكِ بالأطعمة الغير صحية مثل الحلوى كي يأكل الأطعمة الصحية فإن هذا سيولد لديه مفهوماً خاطئاً أن الأطعمة الغير صحية هي المكافأة عن تناوله للأطعمة التي يكرهها.
 
مَبْرُوك الإفتتاح
نَصيحتي كيف تعلم الام الإبن آداب الأكل:في 9 خطوات



ما نتعلّمه في الصغر، كالنقش في الحجر. ولكن غالباً ما تهمل الأم طفلها على طاولة الطعام ولا تحذّره من بعض التصرفات غير اللائقة كاللعب بالأكل ورميه على الأرض وإصدار أصوات مزعجة أثناء المضغ. فيكبر الطفل على الفوضى ولا يكتسب فنون آداب المائدة بسهولة عندما يكبر. سنعرض لك تسع نصائح وإرشادات لتعلّمي طفلك مابين عمر الثلاث سنوات والخمس سنوات كيفية التصرّف على طاولة الأكل في سنّ مبكر:



نصائح لتعليم الطفل الحفاظ على نظافة السيارة * علّمي طفلك غسل اليدين قبل الجلوس إلى المائدة.
* الجلوس إلى طاولة الطعام من دون الوقوف أو ترك الطعام والتجوّل.
* علّميه بعض العبارات اللائقة مثل: شكراً، من فضلك أريد المزيد، والاستئذان عند القيام عن المائدة.
* إستعمال الملعقة والشوكة، فقط لا غير للأكل!
* عدم وضع المرفقين على الطاولة.
* لا تسمحي له بأن يتكلّم وفي فمه طعام.
* لا تسمحي له بإصدار الأصوات المزعجة مثل: التجشؤ، وأصوات المضغ.
 
أعلى