السّلَامُ عَلَيكُمْ
يُعَطِّيكَ الف عَافِيَةٌ عَلَى هَذَا الطَّرْحَ الرَّاقِي وَالْمُفِيدَ
لِجَمِيعَ الاخوة والاخوات و زُوَّار مُنْتَديَاتِ طَمُوحِنَا
دُمْتُم بِهَذَا العطاء
////////////
مُشَارِكَتُي وَهِي :
كَيْفَ تُسَاعِدَ طِفْلُكَ عَلَى بِنَاء ثِقَتِهِ بِنَفْسهُ وَاِحْتِرَامِهِ لِهَا ؟
* اِحْتَرَمَهُ.. اِصْغِي لَهُ.. قَدَرَهُ.. اُشْكُرْهُ.. اِعْتَذَرَ لَهُ.. اِمْدَحْ مَزَايَاَهُ
* لَا تُبَالِغُ فِي تَقْديرِ أَخْطَائِهِ.. سَاعَدَهُ عَلَى إِصْلَاحِهَا عَلْمِهِ بِلَا تَوْبِيخٍ وَلَا سَبَّابُ
* لَا تَشْتَكِيَ مِنهُ لِلْأقَاربِ وَالْمَعَارِفِ
* لَا تَنَادِيُهُ بِصِفَةِ سَلْبِيَّةٍ وَإِنْ كَانَتْ فِيهِ حَتَّى لَا تَدْعَمُهَا.
* لَا تَعَرُّضُهُ لِعُقُوبَاتٍ مُسْتَمِرَّةً
* زَرَّ مَدْرَسَتُهُ مَرَّةَ شَهْريا وَسَاعِدَ مُعَلِّمِيَّهُ عَلَى تَفَهُّمِهِ اِحْتِرَامِهِ
* كَافِئْهُ بِالرُّحْلَاتِ وَالْكُتُبَ وَأَدَوَاتَ تَبْرُزَ مَوَاهِبُهُ( أَلْوَانَ- أَلَاتَ مُوسِيقِيَّةُ- اسطوانات- مَلَاَبِس رِيَاضِيَّةٍ- بَرْمَجَِيَاتِ- أَلعَابٌ.. إلخ)
* لَا تُكَافِئَهُ دَائِمَا بِالْمَالِ فَتَزْرَعُ فِيهِ قُيِّمَ مَادِّيَّةُ تَخْفِضَ تَقْديرُهُ الذَّاتِيِّ وَبِنَاءهُ الْأخْلَاقِيِّ..
الْأَطْفَالُ يَسْعَدُونَ بِالْاحْتِضَانِ وَالْفَرَحِ بِهُمْ وَالتَّهْنِئَةُ وَنَحْنُ الأباء مِنْ نَعْلَمُهُمْ أُنَّ الْمَالُ مُقَابِل التَّمَيُّزِ وَفِي ذَلِكَ خَطَرٌ عَلَى قِيَمِهِمْ.
* اُعْطِيهِ مَال بِقَدْرِ حَاجَتِهِ كَبَاقَيْ الاطفال كَإِجْرَاءِ عَادِي يَوْمَيْ
* لَا تُكَافِئَهُ دَائِمَا بالاطعمة وَالْحُلْوِيَّاتَ حَتَّى لَا يَتَعَلَّقُ بِهُمْ بِشَكْلِ إِدْمَانِيٍّ فَيَضُرَّ صِحَّتُهُ.
* اِجْعَلْ لَهُ رَأْي فِي بَعْضِ أُمُورِ الْأُسْرَةِ الَّتِي تُنَاسِبَ عُقُلُهُ وَعُمَرَهُ.
///////
دُمْتُم بِخَيْرِ أُخْتُكُمْ آمنة